الْرَجُل العَجَوُز كان مشهد مُناسب لِرسمِه، فليست المناظر ما يؤسرني بقدر ما تأسرني تفاصيل الوجوه. لكن المُفارقة أن رَسْم المناظر الطبيعية هي ما أتمكن من بيعها بينما رَسْم الوجُوه أحَصَد فيها الجوائز
..الفنان ردفان المحمدي
اللوحة هي رسالةٌ اجتماعية انطلقت من إطار الداخل اليمني إلى الخارج العالمي
قال المُحمدي أنه في بداية 2015 وقبل الحرب الأهلية في اليمن بدأ برسمها. أضاف: “مشهَد الرسمة الذي في خيالي كان مختلف تمامًا عن المشهد الذي انتهيت منه. مع بداية الحرب فكرتُ أن أضع شيء يتناسب مع ما يحدث في اليمن فكان مشهد الدمار هو الواقع الفعلي للرسمة”.