البلدان التي تشهد نزاعات وتُنتِج تحركات جماعية للنزوح الخارجي: يتم الاعتراف بالجميع كلاجئين، ما يعني أن يحصلوا على حماية ورعاية المفوضية التي أُنشئت لهذا الغرض
تحت رحمة المفوضية:
إذا سألت عن موعد المقابلة تكون الاجابة: “اصبر”
العودة إلى البداية:
ثلاث أيام في الاسبوع يتم من خلالها استقبال اليمنيين
حقوق غير مكتملة:
اللاجئون لم يحصلوا على “الطعام والغذاء، المياه، التعليم، المأوى وأي مساعدات حيوية أو مواد إغاثة”
التعليم.. حق مهدور:
تولي المفوضية السامية لشئون اللاجئين اهتماما خاصًا لتأمين التعليم كحق أساسي لكل لاجئ، وقامت بإعداد استراتيجية للتعليم تنتهي هذا العام ومن ثلاثة أهداف تهتم بالأطفال والشباب ومَنح فرص تعليم “ثالثي” للاجئين سواء عبر الدول المُضيفة أو التعليم عن بُعد.مكتب المفوضية في السودان يقول إن قرار الرئاسة بمساواة اليمنيين مع السودانيين يجعل الشاب اليمني يحصل على حق التعليم بحسب ما تُحدده الحكومة السودانية. كثير من الجامعات لا تعمل على تطبيق قرار الرئاسة ما يضع اللاجئ اليمني الشاب أمام “التعليم كحق مهدور”.الأطفال أيضًا لم يتم الاهتمام بتعليمهم، يقول موظفو المفوضية أنهم مرتبطين بالمدارس الحكومية فقط التي لا تطلب رسوم ولكن هناك مصاريف مواصلات الباص ومجلس آباء ومصاريف أخرى ولم تقم المفوضية بتغطية هذه النفقات مما يُعرّض الأطفال للتسرّب من التعليم.